عبد القوي السباعي هُنا في ضحيان وفي اللحظات الأخيرة قبيل الاستشهاد، كان التلاميذ الصغار يتلون القرآن، فيما كانت طائرات تحالف العدوان تُحلق في الأرجاء باحثةً عن
إكرام المحاقري فاجعة مؤلمة حلت بالشعب اللبناني واقتصاده الذي هو في حقيقة الأمر يعاني الأمراض المستعصية جراء العقوبات التي فرضتها “أمريكا” ودول
عبدالفتاح علي البنوس في مشهد يدمي القلوب أعاد للأذهان مشهدي استهداف جبل عطان بالقنبلة الفراغية واستهداف جبل نقم بالقنبلة الهيدروجينية واللتين خلفتا مئات
زيد البعوه نصف راتب يكشف الكثير من الحقائق ويفضح المبعوث الأممي أمام الجميع ويخرج أضغان المعتدين ويوضح للشعب اليمني من هو الحريص على اليمن واليمنيين ومن الذي يتسبب في معاناتهم ويسعى إلى سلبهم حقوقهم ، لم
إكرام المحاقري عندما نشبت نيران العدوان الغادرة في اليمن تحركت “الأمم المتحدة” بسرعة فائقة لتلعب دور الوسيط المحايد والعاقل الفاهم والمتدارك لعواقب الأمو !!